يعتبر الهبوط هو أخر مرحلة بعد مرحلة الطيران

يعتبر الهبوط هو أخر مرحلة بعد مرحلة الطيران، بقي الطيران الحلم الذي يراود الإنسان منذ وجوده على هذه الأرض، ولم يتوقف عن المحاولات حتى كان له ما أراد حيث استطاع تصميم وتصنيع الطائرات بمختلف الأشكال والأحجام والاستعمالات، وسيتم في سطور هذا المقال على موقع التعرف على تاريخ الطيران ومجالات الاستخدام.

يعتبر الهبوط هو أخر مرحلة بعد مرحلة الطيران

يُعتبر الهبوط هو آخر مرحلة بعد مرحلة الطيران العبارة صحيحة، فعملية الطيران تمر بعدة مراحل هي التدرج والإقلاع والتسلق وسرعة العبور والانحدار ثم الهبوط، فالقوى التي تتحكم بالجسم الطائر هي قوة الرفع والدفع والجاذبية والمقاومة، فعملية الطيران تتم عن طريق توليد ما يكفي من قوة الرفع ليوازن قوة الجاذبية للبقاء في الهواء، أما عند الهبوط، فإن معدل الانحدار يقل بدرجة كافية بحيث يسمح بلمس الأرض أو هبوط ناعم.

نبذة عن تاريخ الطيران

كان الطيران حلم الإنسان منذ نشأته على هذه الأرض، فقام بالعديد من التجارب حتى تمكن من الطيران حيث عمل على تصميم أنواع من الطائرات الورقية، وتعتبر تجربة عباس بن فرناس واحدةً من أشهر المحاولات في مجال الطيران، وفي أواخر القرن التاسع عشر بداية القرن العشرين أخذ التطور في هذا المجال بشكل متسارع حيث تم تصنيع طائرات لمختلف الاستخدامات والأغراض.[1]

مجالات استخدام الطائرات

سنورد فيما يلي أهم مجالات استخدام الطائرات ومنها:

• مجال السفر: حيث توفر الطائرات الوقت والجهد بعكس وسائل النقل الآخر البرية أو البحرية.
• المجال التجاري: دخلت الطائرات  في عمليات شحن ونقل البضائع.
• المجال العسكري: دخلت الطائرات المجال العسكري حيث صممت طائرات مقاتلة وقاذفة وأخرى للتجسس.
• المجال الطبي والإسعافي: وقد دخلت الطائرات الإسعاف السريع وبخاصة الطائرات المروحية.

وبعد أن شارف مقال يُعتبر الهبوط هو أخر مرحلة بعد مرحلة الطيران على الانتهاء، يكون المقال قد قدم معلومات عن الطيران تاريخه واستخداماته.