اللابة الموجودة في البراكين وتحتوي على نسبة عالية من السليكا تكون لزوجتها عالية مما يؤدي إلى
جدول ال
حل سؤال اللابة الموجودة في البراكين وتحتوي على نسبة عالية من السليكا تكون لزوجتها عالية مما يؤدي إلى، فالبراكين ومسبباتها واحتمالات حدوثها والمواد الخارجة منها وأضرارها، وما تسببه للبيئة التي يحدث فيها البركان من أبرز المواضيع التي لطالما أثارت اهتمام علماء الجيولوجيا، وموقع في سطور مقاله هذا سيقدم أهم المعلومات حول البراكين بالإضافة لحل السؤال الوارد أعلاه.
اللابة الموجودة في البراكين وتحتوي على نسبة عالية من السليكا تكون لزوجتها عالية مما يؤدي إلى
إن الإجابة الصحيحة هي ثوران البراكين بعنف، واللابة أو اللافا هي الحمم البركانية التي تندفع من تشققات البراكين وهي على شكل سائل، وتكون درجات حرارتها تتراوح بين الألف إلى 1200 درجة مئوية، وتنتج بفعل الانفجارات الضخمة والهائلة التي تحدث في باطن الأرض، وبشكل عام يطلق اسم الصهارة على الصخور التي انصهرت في باطن الأرض بفعل الضغط العالي ودرجات الحرارة المرتفعة. أما اللابة فهي هذه الصهارة بعد أن تخرج من باطن الأرض، وتندفع من شقوق البركان بشكل سائل.
شاهد أيضًا: الصهارة الموجودة على سطح الارض تسمى لابة
آثار الصهارة واللابة
إن خروج الصهارة، أو ما يعرف باسم اللابة بحسب علماء الجيولوجيا وبرغم الآثار التدميرية له فيمكن أن يقال إن له فوائد إيجابية إلى جانب سلبياته، وفيما يلي آثاره السلبية منها والإيجابية:[1]
- قتل أعداد كبيرة من الناس المتواجدين بالقرب من مكان خروجها ومكان الحمم البركانية.
- تدمير الكثير من العمران والبنى التحتية للمناطق والمدن التي تنشط فيها البراكين وتندفع الصهارة واللابة والحمم البركانية.
- التأثير على المعالم الطبيعية في منطقة حدوث البركان كالتسبب بحدوث فيضانات تغطي اليابسة أو تغيير مجرى بعض الأنهار أو غير ذلك.
- إن الصهارة واللابة القادمين من باطن الأرض غنيان بالمعادن المفيدة للأرض والضرورية للكثير من الصناعات.
- بعد أن تبرد الصهارة واللابة لها دور في تشكل الصخور البركانية والقمم البركانية، فهي تلعب دورًا في تشكل التضاريس.
وفي ختام هذا المقال تم توضيح حل سؤال اللابة الموجودة في البراكينِ وتحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من السليكا تكون لزوجتها عاليةً مما يؤدي إلى ، بالإضافة إلى أهم المعلومات حول كل من اللابة والصهارة والفرق بينهما والآثار السلبية والإيجابية لاندفاعهما من باطن الأرض إلى خارجها.
المصدر: السعادة فور