كشف الإعلامي كريم رمزي أن نجم نادي الزمالك طلب من الإدارة تحديد مصيره من العروض الضخمة التي تلقاها للرحيل خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
وتحدث كريم رمزي خلال تصريحات تليفزيونية عبر برنامجه “رقم 10” حيث قال: “أحمد سيد زيزو تلقى عروضا خليجية وأوروبية ضخمة للرحيل عن القلعة البيضاء”.
وأضاف: “العروض التي تلقاها زيزو هي بمبالغ مالية ضخمة أي أن نادي الزمالك ستنتعش خزائنه بأموال كثيرة حال الموافقة على أي عرض منهم”.
وواصل: “الإدارة البيضاء ترفض مبدأ رحيل زيزو ولكن هناك نسبة ليست كبيرة لرحيله عن صفوف الزمالك بالفترة المقبلة”.
وأختتم: “لكن النسبة الأكبر تشير إلى استمرار زيزو وعدم رحيله لأي فريق”.
المشاركة أو الرحيل من الزمالك
ويرفض “عواد” الجلوس على دكة بدلاء الزمالك ويطلب المشاركة بشكل أساسي في المباريات.
وهو ما يرفضه الجهاز الفني، وتحديدًا محمد عبد المنصف، مدرب حراس مرمى الفارس الأبيض.
وطلب الحارس محمد عواد من الجهاز الفني، وتحديدًا من عبد المنصف عدم الدفع به في قائمة الفريق في حالة عدم وجوده بشكل أساسي في المباريات، لأنه يرفض دور البديل.
واشتكى الجهاز الفني من هذا الأمر إلى مجلس الإدارة، والذي بدأ في الانقلاب على الحارس وتهديده بالرحيل عن الفريق وبيعه في فترة الانتقالات المقبلة.
وقدم اللاعب عرضًا إلى إدارة النادي بما يقارب 300 ألف دولار؛ للرحيل عن الزمالك.
وقوبلت إدارة النادي الأمر بالرفض التام، وطلبت رقمًا أكبر لرحيل اللاعب عن الفريق.
ويمتلك الحارس عروضا خليجية وأخرى في الدوري المصري، إلا أن إدارة القلعة البيضاء ترفض تركه بهذا الرقم.
يأتي هذا خاصة وأنه يتقاضى ما يقارب 18 مليون جنيه سنويا، إلى جانب أن إدارة الأبيض تعاقدت معه بما يقارب 40 مليون جنيه بعد دخول أحد اللاعبين في الصفقة وقتها.
لا وقت للراحة🙌
فريقنا يستعد لمواجهة فيوتشر القادمة 🏹#Zamalek #MostTitledIn20C | #الزمالك pic.twitter.com/jfXPPFESJQ
— Zamalek SC (@ZSCOfficial) July 5, 2023
ما هو أول اسم لنادي الزمالك؟
كان نادي الزمالك وقت تأسيسه يُعرف باسم “نادي قصر النيل” واستمر ذلك في الفترة من 1911 وحتى 1913.
وسمي النادي بهذا الاسم وقتها بسبب موقعه، حيث اختار المؤسسين ضفة نهر النيل في مواجهة نادي الجزيرة.
