رياضة

بالتفاصيل| لصالح الزمالك؟.. الأهلي مهدد بفقدان “صفقة الموسم” بميركاتو الشتاء

كشف الإعلامي مهيب عبد الهادي عن تطورات جديدة بشأن رغبة مسؤولي النادي الأهلي في حسم صفقة الموسم خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.

وتحدث مهيب عبدالهادي خلال تصريحات تليفزيونية عبر برنامجه “اللعيب” حيث قال: “عمر كمال عبدالواحد باقٍ في فيوتشر ولن ينتقل إلى صفوف النادي الأهلي”.

وأوضح: “فيوتشر متمسك باستمرار اللاعب داخل صفوف الفريق ولن يفرط فيه خلال الفترة الحالية”.

وأكمل: “فيوتشر متمسك باللاعب كونه مشارك في بطولة الكونفدرالية، وما يزيد من تمسك إدارة الفريق باستمراره هو رحيل أحمد رفعت للدورى الإماراتي”.

وأتم: “عمر كمال مصاب الآن بجزع في الرباط الداخلي، وهو في مرحلة التأهيل، وليس مستبعد كما يدعي البعض”.

رئيس الاتحاد السكندري يؤكد انتقال مروان عطية إلى الأهلي

تحدث محمد مصيلحي، رئيس الاتحاد السكندري، عن صفقة انتقال لاعب “زعيم الثغر” مروان حمدي، إلى النادي الأهلي، بعد اجتماعه العاجل مع مسئولي القلعة الحمراء .

وقال مصيلحي في تصريحات تلفزيونية:”حتى الآن الأمور تسير بشكل صحيح وخلال ساعات مروان عطية سينتقل للمارد الأحمر مقابل مبلغ كبير واستعارة محمد محمود وعمار حمدي لمدة عام ونصف”.

وأكمل: “بعدما توقفت مفاوضات الزمالك، راقب مسؤولي القلعة الحمراء وأندية مصرية وناد سعودي مروان، ومنذ فترة اتصل بي أمير توفيق مدير التعاقدات بالأهلي للاستفسار عن اللاعب”.

وأوضح:”وقلت له لابد أن أتحدث مع محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، وبالفعل اتصل بي الخطيب واستضفته في المنزل مع عدلي القيعي وأمير توفيق”.

وأكد مصيلحي: “استغرقت الجلسة ساعتين، ودارت حول احتياج المارد الأحمر لبعض اللاعبين للمشاركة في كأس العالم للأندية، قلت له إن الزمالك قدم عرضًا ولابد أن يكون عرض القلعة الحمراء أعلى، وبالفعل العرض كان أغلى ومغريًا بخلاف اللاعبين الذين سينضمون للاتحاد السكندري”.

أشار أيضًا إلى أن: “قبل أن يخرج الخطيب من منزلي قلت له إنني سأبلغ مرتضى منصور بعرض المارد الأحمر، وبالفعل اتصلت بـ مرتضى وأخبرته بالعرض، وقلت له رغبة اللاعب ستحسم الأمر، وقال لي إن أمير مرتضى سيتواصل مع اللاعب”.

وأتم: “بعد ذلك بيومين الأهلي تحرك بشكل قوي وأرسل لي موافقة اللاعب على الانضمام للأحمر كتابيًا، ولا أشغل ذهني إذا كان مروان وقع للزمالك أم لا، لأن اللاعب وقع معي لمدة 4 سنوات، وهذه أبعد نقطة يمكن أن أفكر فيها”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى