الاخبار

تفاصيل جديدة حول حادثة إطلاق النار في السويد

تعيش السويد حالة من الصدمة الأربعاء، غداة أسوأ عملية قتل جماعي في تاريخها راح ضحيّتها 11 شخصا، من بينهم منفذ الهجوم، ووقعت في مركز تعليمي في أوربرو (وسط).
والأربعاء، أفادت الشرطة بأنّ “11 شخصا قُتلوا، بمن فيهم منفذ الهجوم”.كما أوضحت أنّ “دوافع إطلاق النار لم تُعرف بعد، لكن كلّ شيء يشير إلى أنّ الجاني تصرّف بمفرده من دون أي دوافع أيديولوجية”.

من جانبه، قال رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسن في مؤتمر صحافي، إنّها “أسوأ عملية قتل جماعي” في تاريخ البلاد. وأضاف أنّ “الكثير من الأسئلة لا تزال من دون إجابات”.

وقال ملك السويد كارل السادس عشر غوستاف إنّه تبلّغ بنبأ إطلاق النار “بحزن وصدمة”.
وفي وقت سابق، قال رئيس الحكومة “إنه يوم مؤلم جدا بالنسبة إلى السويد برمتها. أفكاري تتجه إلى كل أولئك الذين حل الرعب مكان يومهم الدراسي العادي. أن يجد المرء نفسه عالقا في صف خائفا على حياته هو كابوس لا ينبغي لأحد أن يعيشه”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى