مقالات

لا يمكن في لغة سكراتش مشاركة المشاريع مع الآخرين عبر الويب.

جدول المحتويات

لا يمكن في لغة سكراتش مشاركة المشاريع مع الآخرين عبر الويب.، فتعتبر لغة سكراتش من أهم لغات البرمجة التي يتم تدريسها للطلبة في المدارس، وسنتعرف في المقال على نبذة تعريفية مختصرة حول لغة سكراتش بشكل عام، ويقدم موقع حل سؤال لا يمكن في لغة سكراتش مشاركة المشاريع مع الآخرين عبر الويب، كما وسيتم التطرق إلى أبرز المعلومات عن لغة سكراتش.

لغة سكراتش

هي إحدى لغات البرمجة التي تم تطويرها في شركة إم آي تي العالمية لبعض الأهداف التربوية التعليمية كي يتمكن الطلبة من التعلم والتعبير عن القدرات الكامنة لديهم باستخدام التكنولوجيا الحديثة، وتجدر الإشارة إلى أنه يتوفر في هذه اللغة أشكال عديدة من اللبنات بحيث لكل شكل من هذه الأشكال معنى محدد يرمي إليه، وتنقسم القطع إلى ثماني مجموعات تتمثل في التحكم والحركة والتحسس والمظاهر والأرقام والأصوات والمتغيرات والقلم.[1]

لا يمكن في لغة سكراتش مشاركة المشاريع مع الآخرين عبر الويب.

طور الطلاب حوالي 11 مليون برنامج من برامج السكراتش حول العالم لكن لا زال الطلبة في المراحل الثانوية المتقدمة يواجهون صعوبات بالغة في فهم البرمجة لاسيما برمجة الكائنات، ومن الجدير بالذكر أن تعلم لغة البرمجة يساهم في تهيئة الجيل الحالي للتقدم الذي سيشهده العالم في المرحلة القادمة، لكن لا يمكن للطلبة مشاركة أعمالهم الخاصة بالسكراتش عبر مواقع الويب، ومن هذا المنطلق تعتبر العبارة أعلاه:

  • الإجابة: العبارة صحيحة.

شاهد أيضًا: يتيح برنامج سيسكو ويبيكس عمل ما يلي

معلومات عن لغة سكراتش

تزخر كتب التكنولوجيا الحديث بالمعلومات حول لغة سكراتش التي تعد من أبرز لغات البرمجة، وأبرز هذه المعلومات فيما يلي:

  • ظهرت لغة سكراتش لأول مرة عام 2001م في حين يرجع الإصدار الأخير للعام 2019م.
  • يمكن من خلال البرنامج تطوير العديد من القصص التفاعلية والرسوم المتحركة والألعاب الموسيقية وغيرها.
  • تأثرت لغة سكراتش بلغة لوغو التي تعتبر لغة برمجة تعليمية تم تصميمها عام 1967م من قبل دانيال بوبراو.
  • طور مستخدمو سكراتش حوالي 11 مليون برنامج حول العالم.

في ختام مقالنا لا يمكن في لغة سكراتش مشاركة المشاريع مع الآخرين عبر الويب.، تم التعرف على نبذة تعريفية مختصرة حول لغة سكراتش وإلى أبرز المعلومات العامة المتعلقة بهذه اللغة، كما وقد تم التطرق إلى حل السؤال الذي بين أيدينا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى