مقالات

سبب وفاة احمد الحفناوي صاحب مقولة لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة

جدول المحتويات

سبب وفاة احمد الحفناوي صاحب مقولة لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة، أعلنت مصادر إعلامية تونسية اليوم الأحد الموافق ل11 ديسمبر 2022 عن وفاة أيقونة النضال أحمد الحفناوي صاحب مقولة، لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية، ومن خلال مقالنا عبر موقع سنتمكن من التعرف على سبب وفاة أحمد الحفناوي.

من هو أحمد الحفناوي ويكيبيديا

إن أحمد الحنفاوي هو مواطن تونسي وأحد أيقونات الثورة التونسية، من مواليد منطقة المحمدية الواقعة في ضواحي تونس، عُرف الحفناوي بمقولته التي حققت شهرة واسعة في كافة أرجاء الوطن العربي وهي “لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية”، حيث حقق الحنفاوي شهرة واسعة وقت الثورة التونسية، وانتشر اسمه عبر منصات التواصل الاجتماعي إلى أن تم تصنيفه على أنه من أيقونات النضال التونسي عام 2011، حيث كان يُدير مقهى في العاصمة التونسية، فكان لا ينتمي إلى أي خلفية سياسية، لكنه كان يتوق لأشواق الحرية المفقودة في بلده لعقود قبل الثورة لم تفارق خاطره حتى بعد أن غزاه الشيب.[1]

من هو أحمد الحفناوي ويكيبيديا

سبب وفاة احمد الحفناوي

لم يتم الإعلان عن سبب وفاة المواطن التونسي الحفناوي صاحب المقولة الشهيرة “لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية”، حيث وافته المنية اليوم الأحد الموافق ل11 ديسمبر 2022، ومن الجدير بالذكر أن الحفناوي حاول تخليد أشواق جيله للحرية بعبارة “هرمنا” وذلك بعد سقوط بن علي، حيث كان يدير غرفة سرية يجتمع فيها بالعديد من نشطاء الثورة التونسية في ضواحي العاصمة تونس، وتوفي بعد 11 عاماً على مقولته الشهيرة “هرمنا”.[2]

كم عمر أحمد الحفناوي

لم يتم التعرف على عمر المواطن التونسي أحمد الحفناوي، لكن يُقدر أنه في العقد السادس من عمره، حيث كان الحفناوي دوماً يشجع الشباب التونسي بقوله “هرمنا”، حيث شقت عبارته الشهيرة صمت الترقب والريبة في اللحظات التي تلت سقوط بن علي في تونس، كما وكان دوماً ينادي باسم الحرية والعيش بكرامة.

وإلى هنا نصل إلى ختام مقالنا بعد أن تعرفنا على سبب وفاة احمد الحفناوي صاحب مقولة لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة، الذي يعد من أيقونات النضال التونسي، كما وتعرفنا على أهم المعلومات حوله، وكذلك التعرف على كم عمر الحفناوي.

أسئلة شائعة

  • ما هي جنسية أحمد الحفناوي؟

    يحمل أحمد الحفناوي صاحب مقولة لقد هرمنا الجنسية التونسية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى