رياضة

وسط عروض ضخمة| أوسوريو يتدخل لمنع نجم الزمالك من الرحيل بنهاية الموسم الجاري

كشف الإعلامي محمد شبانة عن موقف الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، مدرب نادي الزمالك من السماح برحيل أحمد سيد زيزو تزامنًا مع وجود عرض تركي قوي.

وتحدث شبانة خلال تصريحات تليفزيونية عبر برنامجه “بوكس تو بوكس” حيث قال: “أوسوريو أبلغ إدارة الزمالك بعدم المساس بزيزو وأن مقترح رحيله خط أحمر”.

وأضاف: “أوسوريو يعلم ويرى أنه ليس هناك بديل لزيزو داخل الزمالك وأيضًا داخل مصر، ويرى أنه ينفذ طريقته الجديدة ويساعده في إنجاحها بشكل كبير”.

وأكمل: “الأمر ينطبق أيضًا على أحمد فتوح وحمزة المثلوثي ومحمد صبحي حارس مرمى الفريق”.

وأختتم: “نادي أضنة التركي أرسل عرضا رسميًا لضم زيزو وأيضًا هناك أنباء عن وجود اهتمام من جانب نادي الريان القطري”.

الجهاز الفني للزمالك يطلب ضم أحد حراس الدوري البرتغالي

طلب الجهاز الفني لنادي الزمالك، ضم أحد حراس المرمى المتواجدين في الدوري البرتغالي، إلى صفوف الفريق مع انتهاء موسمه الكروي .

ويرغب الجهاز الفني للقلعة البيضاء، في ضم أحمد نادر السيد، حارس مرمى الفريق، والذي انتهت إعارته لنادي فيزيلا البرتغالي، بالانتظام في التدريبات.

وكلف الجهاز الفني للفريق الأبيض، محمد عبد المنصف، مدرب حراس المرمى، بالتواصل مع أحمد نادر.

حيث يرغب الزمالك، في مطالبة اللاعب بالانتظام في التدريبات الجماعية للقلعة البيضاء .

وأكدت تقارير صحفية أن القلعة البيضاء استقرت على تمديد عقد التونسي حمزة المثلوثي، الظهير الأيمن للفريق الأبيض.

ويأتي ذلك في ظل أن عقد حمزة المثلوثي، ينتهي مع الفريق الأبيض، بنهاية الموسم الجاري، ويحق له التوقيع، لأي فريق حاليًا.

متى فاز الفريق الأبيض بأول لقب له ببطولة الدوري المصري؟

يمتلك نادي الزمالك شعبية جماهيرية كبيرة في مصر، كونه أحد قطبي الكرة المصرية مع غريمه التقليدي الأهلي.

وتأسست القلعة البيضاء في مصر عام 1911، وهو من أقدم الأندية المصرية والعربية، ونجح في كتابة تاريخ كبير بفوزه بالعديد من الألقاب والبطولات.

ويعد نادي الزمالك، ثاني أكثر الأندية تتويجًا بلقب بطولة الدوري المصري، بعد غريمه التقليدي الأهلي.

وتوج الفارس الأبيض بأول ألقابه في بطولة الدوري، خلال موسم 1959-1960، حيث لم ينجح في أول 9 نسخ في الفوز بأي لقب.

حيث حققها الأهلي قبل أن يكسر هيمنة المارد الأحمر ويحقق أولى ألقابه في نسخة 1960.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى